
عــــرفت سفينتى شواطىء لم أكن اعلم ان لها مـــــــــــــــــوانى
فى وقت من كان بعمرى يلهو بباقــــــــــــات الزهــــر و الأوانــــى
تـــــرى أسرق نضجى طفولتى ام إنه قدرى ان انضج قبل أوانــى...؟؟
و إذا بنضجى ينادى... لم يكن ذنبى يا فتاتى كتب على مرافقتك منذ نعومة اظافركى و حتى يومنا الأتى
لولاى ما كنت أنت و ما كانت الدنيا واضحة لهـــــــــــــــداك ...قد أكون سرقت طفولتك و لكنى كنت حامى الحمى لذاتك ..
فرفقــــــــــــــــــــا بــــى يا رفيقتى فكنت دوما هبة ربــــــك لتكتمل حياتك
فــاطمة نجيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق